الثقافة السودانية في مجملها هي عبارة عن تلاقح ثقافة إفريقية (حاميّة، زنجية) متوطنة مع ثقافة مسيحية وعربية إسلامية

ألف ليلة وليلة " وعولمة سحر الشرق

تضاريس مكانية / زمانية للشعر

قراءة في رواية "موسم الهجرة إلى الشمال" للطيب صالح

مسالة رجعية أدونيس فقد ناقشتها بتوسع في كتابي النقد الثقافي ، وكذلك وقفت على أبي تمام والمتنبي ونزار قباني ومثلهم أدونيس وأعملت منهجية الن

استطاعت العولمة توظيف التقنيات الإعلاميّة المعاصرة للإسهام في انتشارها، ممّا أوجد لنا ما بات يعرف بالعولمة التقنية التي اجتاحت العالم اليوم

جبروت الاستهلاك الكاسح الثقافة المعلّبة تستأصل الحداثة

الكاتب ناقد نفسه في مراحل الكتابة والإبداع وإسقاط الفكرة والنص على الورق؛ ثم للنص نُقَّادُه ومحللوه بعد ذلك.

الأدب العابر/ أدب وسائل التواصل الاجتماعي، يعكس ثقافة الهامش التي أنتجها تيار ما بعد الحداثة،

الوزن والقافية: هما عماد لا بدّ من معرفته وإتقانه، حتى لكاتب قصيدة النَّثر

العولمة كما ورد في المعاجم المختلفة هي محاولة إكسابالشيء طابع العولمة، ومحاولة جعله تطبيقًا عالميًا

أشرقت شمس الثلاثاء الماضي على جمهور الأدب والثقافة والفنون بصدور العدد الثاني من النسخة العربية لمجلة (Seagulls post)

بروفيسور محروس بريك يكتب عن فلسفة الأسماء وارتباطها بمفاهيم وموروثات اجتماعية

إنّ النماذجَ التاريخيّة المتواترة تشيرُ إلى أنَّ تفعيلَ حركةِ الترجمةِ يعدُّ لبنةً أولى مؤسِّسةً لصعودٍ حضاريٍّ متين

شوقي بزيع في حوار مع مجلة Seagulls Post

إنّ هؤلاء "الشعراء/ النقاد" يعود لهم الفضل منذ البدء لرتق الصدع الأزليّ وترميم الشقّ بين عالم الأدب/ اللاوعي، وعالم النقد/ الوعي،

إذا كان الواقع الافتراضيّ - في ظلّ الثورة التكنولوجيّة الهائلة التي يشهدها القرن الواحد والعشرون - قد منحنا عديدًا

رسائل في بريد الشعراء

إن صورة الإنسان الصحراويّ البدائيّة، والذي يحتاج إلى الأوروبيّ المتحضر الذي جاء يحمل رسالته الحضاريّة تكاد تختفي في هذا العمل

قد نتوصل إلى أشكالٍ موجودة في الكتابة الشعرية، لا نقصد بها الشكل الخليلي، ولا شكل السطر التفعيلي

الترجمات العربيّة: التأسيس المفقود

أولى فقرات الندوة كانت كلمة افتتاحية من مدير إدارة مركز الجالية العربيّة بتورونتو، ورئيس بورد فرقة تياترو العرب

حفر اسمه في عالم الكتابة والإبداع بحروف من نور قلبه الرّحب

تتبّع الإشارات القرآنية في قصيدة (قالتْ قرنفلة لأخرى) من ديوان ما سرّ سحر الماء \ قراءة جمالية